Sunday, March 21, 2010

البشرة المختلطة أو المزدوجة أو المركبة وتنظيف البشرة 

 ,:
وهي عبارة عن خليط من البشرة الدهنية والبشرة الجافة ، حيث تتركز المنطقة الدهنية عادة في وسط الوجه [الجبين ، الأنف ، الذقن] ، بينما الخدود والجوانب من الوجه وحول العين والرقبة هي المناطق الجافة
تــنــظــيــف الــبــشــرة
عليك ان تعرفي عزيزتي أن جميع البشرات تحتاج إلى برنامج يومي منتظم من 3 مراحل ( تنظيف ـ قبض مسام ـ ترطيب ) فائدة المنظف : أنه يزيل الأوساخ ويمكن تنظيف البشرة بالصابون أو بالميلك المنظف ، والكريم المنظف ألطف على البشرة وخصوصاً البشرة العادية والجافة والحساسة ، والمنظف نوعان ، نوع يدعك به البشرة باستعمال الماء وينتج عنه رغوة ، ونوع فقط يمسح به البشرة باستعمال منديل بدون ماء . والقابض : يقفل المسام بعد تنظيفها كما أنه منعش للبشرة ، أما المرطب فهو هام للمحافظة على توازن البشرة وصحتها وتغذيتهاومن المهم أن يحتوي على فيتامين(إي) الذي يحافظ على شباب البشرة وحيويتها ويحميها من آثار البيئة .هذا البرنامج يجب أن ينفذ يومياً، كما يجب أن يتم قبل وضع الماكياج

إليك هذا البرنامج :
طريقة تنظيف البشرة :
1
ـ تنظف البشرة مرة في الصباح ومرة بالليل بالكريم المنظف اسماء للمنظفات :للبشرة الدهنية والمركبة: منظفات " بالمشمش وآخر بالشاي" من واللذان يستخدمان بالدعك مع الماء ومنظف الشاي مفيد في حال وجود حبوب في البشرة فهو مطهر ومنظف ويوجد أيضاً في البودي شوب .للبشرة العادية والجافة والحساسة والمركبة : منظف "ناتشورالز بالحليب والعسل" من والذي يستخدم بالمنديل .
2
ـ ثم يوضع قابض "تونك" لقبض البشرة وانعاشها .أسماء لبعض التونك :للبشرة الحساسة: منظف "كليرسكين" القابض من افون للبشرة الدهنية والبشرة المركبة : مقو "ناتشورالز بالشاي" من افون
للبشرة العادية والجافة: مقو "" الخال من الكحول من افون
3
ـ ثم يوضع كريم مرطب لترطيب وتغذية البشرة .أسماء لبعض الكريمات : للبشرة العادية والجافة: كريم "ناتشورالز بالحليب والعسل" من افون للبشرة المركبة والعادية كريم "ريتش مويستشر" من افون لجميع أنواع البشرات : كريم " (إي)" من افون ويستخدم ليلاً


تــبــيــيــض الــبـــشــرة

بالرغم من أن الفتيات السمراوات يتمتعن بالكثير من الجاذبية المميزة والأنوثة الواضحة, لكن بعضهن يفضلن بأن تكون بشرتهن على درجة أفتح من درجتها الطبيعة, ويلجأن لاستخدام منتجات ومستحضرات تبيض البشرة التي يوجد عليها الكثير من التحذيرات والتنبيهات.فالمنتجات والمستحضرات التي تروج تحت ذريعة تفتيح لون البشرة وإزالة البقع والنمش والكلف وإعادة صفائها, غالباً ما تكون غير خاضعة للرقابة الدوائية والقانونية المناسبة, الأمر الذي يسهل عملية التلاعب بالمكونات التركيبة لهذه المستحضرات, وإضافة بعض المواد المعروفة بآثارها الجانبية الشديدة أو بدرجة عالية من السمية لإعطاء نتائج سريعة دون أي اعتبار آخر.

وبالتالي فإن مكونات هذه المنتجات تؤدي إلى أضرار بالغة ليس بالبشرة وحدها, بل قد يصل الضرر إلى أجهزة الجسم الداخلية مثل الكبد والكليتين في حال وصول ما يكفي منها للدم.وبالنسبة للمنتجات التي يكون عليها نوع من الرقابة النسبية فإن درجة فعاليتها مشكوك فيها, خاصة إذا لم يثبت تجربتها علمياً ولم تمر بالمراحل الاختبارية المعتمدة والمتعارف عليها عالمياً, وبالتالي لا يوجد من هذه المنتجات أي منفعة ترجى.ويفضل عند الرغبة باستعمال منتجات تبيض البشرة رغم كافة الأخطار التي يمكن أن تنتج عنها, أن يتم ذلك تحت إشراف طبي من أجل تجنب التأثير السلبي الذي قد يلحق بالبشرة, وهو إما أن يكون على شكل تحسس جلدي بسيط مصحوب باحمرار خفيف وتقشير, وذلك عند استخدام المستحضر على منطقة محدودة جداً من الجلد.
أو يمكن الإصابة بما يعرف بالتهاب الجلد التماسي الذي يصاحبه تهيج شديد مصحوب بتقرحات وحكة, وقد تصل درجة التهيج الناتجة عن هذه المنتجات في بعض الأحيان إلى إحداث حروق جلدية كيميائية, قد يترتب عليها بعد تلقيها العلاج المناسب زيادة في درجة الاسمرار بالإضافة إلى بقع جلدية داكنة في المنطقة المصابة تزداد حدتها مع البشرة السمراء

مصدر

0 Comments:

Post a Comment